تعريف الموت فى كتاب الله
الموت عبارة عن عملية انتقال النفس من مكان إلى مكان أخر فكل حياة يعقبها موت أى سفر للنفس إلى مكان أخر
عند الحياة الأولى وهى الحياة الدنيا يليها موت أى سفر من أرض الدنيا إلى السماء فيها والحياة الثانية وهى الحياة فى السماء وهى ما يسمى حياة البرزخ حيث الجنة والنار الموعودتين كما قال سبحانه:
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
وتنتهى بالانتقال من السماء الدنيوية إلى الكون الأخروى حيث الساهرة وهى أرض المحشر وبعدها إلى الجنة والنار الأخرويين وفى هذا قال سبحانه :
"فإنما هى زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة "
وقد سمى الله الحياة الثالثة الرجوع إليه من القبور وسماها فى موضع أخر الجمع جمع الجثث فى القيامة لتكون الأحياء ومن أقوال الله فى ذلك:
"ونفخ فى الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون"
وفى هذا قال سبحانه :
"كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون"
وقال أيضا:
"الله الذى خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم "
وقال أيضا:
"قل الله يحييكم ثم يميتكم ثم يجمعكم إلى يوم القيامة"
وهذا ما يعنى أن لنا ثلاث حيوات :
أرضية ثم سماوية فى الحياة الدنيا والثالثة وهى النهائية فى بداية القيامة
ولنا ثلاث موتات :
الأولى هى العدم وهى قوله" كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا"فموتنا هو عدم وجودنا
الثانية الموتة الدنيوية الأرضية
الثالثة موتة القيامة بعد هدم السماء والأرض كما قال سبحانه :
" يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات"
والثلاثة هم :
"كيف تكفرون بالله 1-وكنتم أمواتا فأحياكم ثم2- يميتكم ثم يحييكم3- ثم إليه ترجعون"
إذا الموت عبارة عن عملية سفر أى انتقال النفس من مكان إلى مكان أخر
الموت عبارة عن عملية انتقال النفس من مكان إلى مكان أخر فكل حياة يعقبها موت أى سفر للنفس إلى مكان أخر
عند الحياة الأولى وهى الحياة الدنيا يليها موت أى سفر من أرض الدنيا إلى السماء فيها والحياة الثانية وهى الحياة فى السماء وهى ما يسمى حياة البرزخ حيث الجنة والنار الموعودتين كما قال سبحانه:
" وفى السماء رزقكم وما توعدون"
وتنتهى بالانتقال من السماء الدنيوية إلى الكون الأخروى حيث الساهرة وهى أرض المحشر وبعدها إلى الجنة والنار الأخرويين وفى هذا قال سبحانه :
"فإنما هى زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة "
وقد سمى الله الحياة الثالثة الرجوع إليه من القبور وسماها فى موضع أخر الجمع جمع الجثث فى القيامة لتكون الأحياء ومن أقوال الله فى ذلك:
"ونفخ فى الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون"
وفى هذا قال سبحانه :
"كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون"
وقال أيضا:
"الله الذى خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم "
وقال أيضا:
"قل الله يحييكم ثم يميتكم ثم يجمعكم إلى يوم القيامة"
وهذا ما يعنى أن لنا ثلاث حيوات :
أرضية ثم سماوية فى الحياة الدنيا والثالثة وهى النهائية فى بداية القيامة
ولنا ثلاث موتات :
الأولى هى العدم وهى قوله" كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا"فموتنا هو عدم وجودنا
الثانية الموتة الدنيوية الأرضية
الثالثة موتة القيامة بعد هدم السماء والأرض كما قال سبحانه :
" يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات"
والثلاثة هم :
"كيف تكفرون بالله 1-وكنتم أمواتا فأحياكم ثم2- يميتكم ثم يحييكم3- ثم إليه ترجعون"
إذا الموت عبارة عن عملية سفر أى انتقال النفس من مكان إلى مكان أخر