ما هو سر الهالة Aura ؟
موضوع المقال هو وجود هالة نورانية للجسم نتيجة وجود طاقة تخرج من الجسم لها ألوان متعددة وقد ابتدأ الكاتب بذكر وجودها حيث قال :
"يعتقد الكثيرون أن هناك مجالاُ من الطاقة يحيط حول أجسادنا، وهذه الطاقة يمكن أن تتجسد على شكل أطياف لونية تحيط بالجسم تدعى بالهالة أو Aura، تختلف درجات ألوان تلك الهالة وكثافتها تبعاُ للشخص"
وتناول أن الأديان في رسم القديسين تجعل حولهم هالة من النور وأن خاتم النبيين(ص) لم يكن له ظل لأن النور الصادر من جسم كان يخفى الظل وهو قوله حيث قال :
"تاريخياُ لاقت تلك الهالة الاهتمام من رجال الدين ونرى آثار ذلك الاهتمام من خلال تصوير القديسين على جدران الكنائس ونوافذها حيث تحيط بهم هالة قوية من النور، ومن الأحاديث أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن له ظل بفعل قوة نوره أو الهالة التي تحيط به كما وصف الله تعالى في القرآن الكريم أن الجن مصنوعة من "مارج من نار" أي من لهب النار ولكن نعلم أن لهب النار له آثار اشعاعية تتمثل كما هو معروف علمياُ بالأشعة تحت الحمراء أو ما فوق البنفسجي. "
وبالطبع لا وجود للهالة بهذا الشكل فخاتم النبيين(ص) كان له ظل مثله كل المخلوقات كما قال سبحانه:
"أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء يتفيوأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون"
وقال أيضا:
"ولله يسجد من فى السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال"
وقد منع الله الآيات وهى المعجزات المرئية عن الناس في عهد خاتم النبيين (ص) حيث قال :
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
وأما الهالات المرسومة فهى مجرد رسم فلم ير أحد تلك الهالات صادرة من أى جسم بشرى
وتناول وجود حقول مغناطيسية تدل على وجود هالة للجن لأنهم مخلوقون من نار حيث قال :
"وكدليل مادي على وجود الجن أو ما يدعى "الأشباح" تم تسجيل ارتفاعاُ ملحوظاً (أعلى من المعدل الطبيعي) عندما تم قياس الحقول المغناطيسية في الأماكن التي توصف بأنها "مسكونة" أو "مرصودة من قبل الجن أو الأرواح" وذلك من قبل فرق البحوث في ماوراء الطبيعة الذين يوصفون أحياناً بـ "صائدي الأشباح"، والسؤال المطروح هنا هل يترك الإنسان بعد الموت آثاراُ مقيمة من تلك الطاقة حيث تظل تلازم الأماكن المحببة التي كان يعيش فيها؟ أم هي آثار قرينه من الجن؟ "
بالطبع لا وجود لهالات الجن المزعومة مغناطيسيا لأنهم لا يظهرون لنا حتى نعرف أن تلك الحقول المزعومة صادرة عن أجسامهم
وتناول رأى العلم في الهالة حيث قال :
"رأي العلم"
من المعروف لحد الآن أنه لا يوجد شيء أسرع من الضوء المرئي والذي لطالما حيرت طبيعته الكثير من العلماء فالنظريات تصف الضوء بأن له طبيعة موجية (أمواج كهرومغناطيسية ذات تردد عالي) وأخرى طاقية على شكل فوتونات، تستخدم إذاعات الراديو والهاتف الخليوي أمواجاُ بتردد منخفض، وقد أثبت العلم الحديث أن الدماغ يبث طاقة من الأمواج الكهرومغناطيسية عند التفكير وخلال النوم وحتى عند رؤية الأحلام حيث يكون لتلك الأمواج شكل مميز. على الرغم من أن العلم لم يثبت وجود الهالة بالبراهين المادية إلا أن الذين يتبعون وسائل التأمل Meditiation يزعمون أن بمقدورهم زيادة كمية الهالة حولهم حيث تتغير ألوانها مع زيادة التدريب والهدف من ذلك التخلص من الأمراض وتحسين فهمهم لحاجات أجسادهم وأنفسهم."
بالطبع لا يوجد أى اثبات علمى على وجود موجات كهرومغناطيسية تصدر من دماغ البشر أو من أجسامهم وإلا كنا نكهرب الغير عندما نلمسهم أو نجذب المواد الحديدية لأجسامنا
الحكاية لا تزيد عن كون الجسم يصدر حرارة تظهر خاصة في البرد القارص وهو أمر نشاهده عندما نخرج من أفواهنا أو من أنوفنا بخار ماء في الجو القارص ومن الممكن أن يظهر بخار من جلد الجسم عندما يتعرى الإنسان من ملابسه في البرد القارص أو عندما يستحم بماء ساخن فى البرد فسرى أن جسمه بعد الانتهاء من صب الماء يخرج البخار
كما أن تلك الحرارة أحيانا يراها الإنسان في الظلام في البيوت القديمة عندما يوقد موقد الجاز ويشغله فتظهر الحرارة وهى تتصاعد من قمة الموقد على الحائط كظل خفيف وأحيانا يراها بعينيه وهى تتصاعد لأعلى في الظلام ومن الممكن أن تحدث فى البيوت الجديدة
موضوع المقال هو وجود هالة نورانية للجسم نتيجة وجود طاقة تخرج من الجسم لها ألوان متعددة وقد ابتدأ الكاتب بذكر وجودها حيث قال :
"يعتقد الكثيرون أن هناك مجالاُ من الطاقة يحيط حول أجسادنا، وهذه الطاقة يمكن أن تتجسد على شكل أطياف لونية تحيط بالجسم تدعى بالهالة أو Aura، تختلف درجات ألوان تلك الهالة وكثافتها تبعاُ للشخص"
وتناول أن الأديان في رسم القديسين تجعل حولهم هالة من النور وأن خاتم النبيين(ص) لم يكن له ظل لأن النور الصادر من جسم كان يخفى الظل وهو قوله حيث قال :
"تاريخياُ لاقت تلك الهالة الاهتمام من رجال الدين ونرى آثار ذلك الاهتمام من خلال تصوير القديسين على جدران الكنائس ونوافذها حيث تحيط بهم هالة قوية من النور، ومن الأحاديث أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن له ظل بفعل قوة نوره أو الهالة التي تحيط به كما وصف الله تعالى في القرآن الكريم أن الجن مصنوعة من "مارج من نار" أي من لهب النار ولكن نعلم أن لهب النار له آثار اشعاعية تتمثل كما هو معروف علمياُ بالأشعة تحت الحمراء أو ما فوق البنفسجي. "
وبالطبع لا وجود للهالة بهذا الشكل فخاتم النبيين(ص) كان له ظل مثله كل المخلوقات كما قال سبحانه:
"أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء يتفيوأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون"
وقال أيضا:
"ولله يسجد من فى السموات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال"
وقد منع الله الآيات وهى المعجزات المرئية عن الناس في عهد خاتم النبيين (ص) حيث قال :
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
وأما الهالات المرسومة فهى مجرد رسم فلم ير أحد تلك الهالات صادرة من أى جسم بشرى
وتناول وجود حقول مغناطيسية تدل على وجود هالة للجن لأنهم مخلوقون من نار حيث قال :
"وكدليل مادي على وجود الجن أو ما يدعى "الأشباح" تم تسجيل ارتفاعاُ ملحوظاً (أعلى من المعدل الطبيعي) عندما تم قياس الحقول المغناطيسية في الأماكن التي توصف بأنها "مسكونة" أو "مرصودة من قبل الجن أو الأرواح" وذلك من قبل فرق البحوث في ماوراء الطبيعة الذين يوصفون أحياناً بـ "صائدي الأشباح"، والسؤال المطروح هنا هل يترك الإنسان بعد الموت آثاراُ مقيمة من تلك الطاقة حيث تظل تلازم الأماكن المحببة التي كان يعيش فيها؟ أم هي آثار قرينه من الجن؟ "
بالطبع لا وجود لهالات الجن المزعومة مغناطيسيا لأنهم لا يظهرون لنا حتى نعرف أن تلك الحقول المزعومة صادرة عن أجسامهم
وتناول رأى العلم في الهالة حيث قال :
"رأي العلم"
من المعروف لحد الآن أنه لا يوجد شيء أسرع من الضوء المرئي والذي لطالما حيرت طبيعته الكثير من العلماء فالنظريات تصف الضوء بأن له طبيعة موجية (أمواج كهرومغناطيسية ذات تردد عالي) وأخرى طاقية على شكل فوتونات، تستخدم إذاعات الراديو والهاتف الخليوي أمواجاُ بتردد منخفض، وقد أثبت العلم الحديث أن الدماغ يبث طاقة من الأمواج الكهرومغناطيسية عند التفكير وخلال النوم وحتى عند رؤية الأحلام حيث يكون لتلك الأمواج شكل مميز. على الرغم من أن العلم لم يثبت وجود الهالة بالبراهين المادية إلا أن الذين يتبعون وسائل التأمل Meditiation يزعمون أن بمقدورهم زيادة كمية الهالة حولهم حيث تتغير ألوانها مع زيادة التدريب والهدف من ذلك التخلص من الأمراض وتحسين فهمهم لحاجات أجسادهم وأنفسهم."
بالطبع لا يوجد أى اثبات علمى على وجود موجات كهرومغناطيسية تصدر من دماغ البشر أو من أجسامهم وإلا كنا نكهرب الغير عندما نلمسهم أو نجذب المواد الحديدية لأجسامنا
الحكاية لا تزيد عن كون الجسم يصدر حرارة تظهر خاصة في البرد القارص وهو أمر نشاهده عندما نخرج من أفواهنا أو من أنوفنا بخار ماء في الجو القارص ومن الممكن أن يظهر بخار من جلد الجسم عندما يتعرى الإنسان من ملابسه في البرد القارص أو عندما يستحم بماء ساخن فى البرد فسرى أن جسمه بعد الانتهاء من صب الماء يخرج البخار
كما أن تلك الحرارة أحيانا يراها الإنسان في الظلام في البيوت القديمة عندما يوقد موقد الجاز ويشغله فتظهر الحرارة وهى تتصاعد من قمة الموقد على الحائط كظل خفيف وأحيانا يراها بعينيه وهى تتصاعد لأعلى في الظلام ومن الممكن أن تحدث فى البيوت الجديدة