الورد في كتاب الله
الرد إلى الله الحق:
شرح الله أن هنالك والمقصود في ذلك اليوم تبلوا كل نفس ما أسلفت والمقصود تعرف كل نفس ما صنعت فى حياتها الدنيا بقراءة كتابها المنشور وقد ردوا إلى الله مولاهم الحق والمقصود وقد أرجعوا وبلفظ أخر عادوا إلى جزاء الله خالقهم
وفى المعنى قال سبحانه :
"هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون "
بئس الورد المورود:
شرح الله أن فرعون يقدم قومه يوم القيامة والمقصود يدخل أهله يوم الإحياء فيوردهم النار والمقصود فيسير بهم لجهنم وهى بئس الورد المورود والمقصود :
ساء الموضع المقام فيه وبلفظ أخر :
قبح بئس الرفد المرفود "
وفى المعنى قال سبحانه :
"يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود "
سوق المجرمين وردا لجهنم:
شرح الله أن فى يوم القيامة يسوق المجرمين إلى جهنم وردا والمقصود وهو يسير الظالمين إلى الشعير جماعة أى زمرة
وبلفظ أخر :
يدخل الذين كفروا إلى النار طائفة بعد أخرى
وفى المعنى قال سبحانه :
" ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا "
الكفار ومعبوديهم الحقيقيين فى جهنم:
شرح الله للمسلمين أن الكفار وهم أنفسهم ما يعبدون من دون الله والمقصود أنهم جعلوا أهواء أنفسهم ألهة كما قال سبحانه "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه" حصب جهنم والمقصود وقود وهو حطب النار
وهم لها واردون والمقصود هم بها مقيمون ،
وشرح الله أن هؤلاء وهم أهواء الأنفس لو كان آلهة أى أربابا ما وردوها والمقصود ما أقاموا في النار وبلفظ أخر مات دخلوها ماكثين فيها
وفى المعنى قال سبحانه :
"إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها "
السماء وردة كالدهان:
شرح الله للبشر أن السماء إذا انشقت والمقصودتكسرت وبلفظ أخر تفتحت في الساعة أبوابا فكانت وردة كالدهان والمقصود فصارت متفتحة مثل الدهان وهو الطلاء الذى هو ثقوب أى فقاعات هواء
وفى المعنى قال سبحانه :
"فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان "
إرسال الوارد:
شرح الله أن سيارة والمقصود جماعة من المسافرين حضروا قريبا من البئر فأرسلوا واردهم والمقصود فبعثوا مستكشفهم وهو باحثهم عن الماء إلى البئر لاحضار الماء فأدلى دلوه والمقصود فأهبط دلوه داخل البير لحمل الماء من البئر وهو ينظر داخله فأبصر ولد فقال يا بشرى هذا غلام والمقصود يا سرورى هذا ولد وأسروه بضاعة والمقصود واتخذوه تجارة لهم
وفى المعنى قال سبحانه :
"وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة "
الورود على النار حتم :
شرح الله للبشر إن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا والمقصود إن كل كائن وارد على النار والمقصود مجاور للنار وبلفظ أخر :
واقف خارج النار .
وكان هذا الوقوف أمر واقعا فالكل واقف حولها عن قرب أو عن بعد
وفى المعنى قال سبحانه :
"وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا "
ورود موسى(ص) ماء مدين
شرح الله أن موسى (ص)ورد ماء مدين والمقصود بلغ بركة الماء التى فى بلدة مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون والمقصود فشاهد عند البركة طائفة من البشر يروون أنعامهم ووجد من دونهم امرأتين تذودان والمقصود وشاهد خلفهم فى المكان فتاتين تقفان مع أنعامهما تبعدات الأنعام عن الآخرين وأنعامهم فقال موسى (ص):
ما خطبكما والمقصود لماذا تقفان دون سقى ؟
فكان الرد :لا نسقى حتى يصدر الرعاء والمقصود لا نشرب أنعامنا حتى ينتهى الرعاة من سقى أنعامهم وأبونا شيخ كبير والمقصود ووالدنا إنسان عجوز
وفى المعنى قال سبحانه :
"ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير "
الرد إلى الله الحق:
شرح الله أن هنالك والمقصود في ذلك اليوم تبلوا كل نفس ما أسلفت والمقصود تعرف كل نفس ما صنعت فى حياتها الدنيا بقراءة كتابها المنشور وقد ردوا إلى الله مولاهم الحق والمقصود وقد أرجعوا وبلفظ أخر عادوا إلى جزاء الله خالقهم
وفى المعنى قال سبحانه :
"هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون "
بئس الورد المورود:
شرح الله أن فرعون يقدم قومه يوم القيامة والمقصود يدخل أهله يوم الإحياء فيوردهم النار والمقصود فيسير بهم لجهنم وهى بئس الورد المورود والمقصود :
ساء الموضع المقام فيه وبلفظ أخر :
قبح بئس الرفد المرفود "
وفى المعنى قال سبحانه :
"يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود "
سوق المجرمين وردا لجهنم:
شرح الله أن فى يوم القيامة يسوق المجرمين إلى جهنم وردا والمقصود وهو يسير الظالمين إلى الشعير جماعة أى زمرة
وبلفظ أخر :
يدخل الذين كفروا إلى النار طائفة بعد أخرى
وفى المعنى قال سبحانه :
" ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا "
الكفار ومعبوديهم الحقيقيين فى جهنم:
شرح الله للمسلمين أن الكفار وهم أنفسهم ما يعبدون من دون الله والمقصود أنهم جعلوا أهواء أنفسهم ألهة كما قال سبحانه "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه" حصب جهنم والمقصود وقود وهو حطب النار
وهم لها واردون والمقصود هم بها مقيمون ،
وشرح الله أن هؤلاء وهم أهواء الأنفس لو كان آلهة أى أربابا ما وردوها والمقصود ما أقاموا في النار وبلفظ أخر مات دخلوها ماكثين فيها
وفى المعنى قال سبحانه :
"إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها "
السماء وردة كالدهان:
شرح الله للبشر أن السماء إذا انشقت والمقصودتكسرت وبلفظ أخر تفتحت في الساعة أبوابا فكانت وردة كالدهان والمقصود فصارت متفتحة مثل الدهان وهو الطلاء الذى هو ثقوب أى فقاعات هواء
وفى المعنى قال سبحانه :
"فإذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان "
إرسال الوارد:
شرح الله أن سيارة والمقصود جماعة من المسافرين حضروا قريبا من البئر فأرسلوا واردهم والمقصود فبعثوا مستكشفهم وهو باحثهم عن الماء إلى البئر لاحضار الماء فأدلى دلوه والمقصود فأهبط دلوه داخل البير لحمل الماء من البئر وهو ينظر داخله فأبصر ولد فقال يا بشرى هذا غلام والمقصود يا سرورى هذا ولد وأسروه بضاعة والمقصود واتخذوه تجارة لهم
وفى المعنى قال سبحانه :
"وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة "
الورود على النار حتم :
شرح الله للبشر إن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا والمقصود إن كل كائن وارد على النار والمقصود مجاور للنار وبلفظ أخر :
واقف خارج النار .
وكان هذا الوقوف أمر واقعا فالكل واقف حولها عن قرب أو عن بعد
وفى المعنى قال سبحانه :
"وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا "
ورود موسى(ص) ماء مدين
شرح الله أن موسى (ص)ورد ماء مدين والمقصود بلغ بركة الماء التى فى بلدة مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون والمقصود فشاهد عند البركة طائفة من البشر يروون أنعامهم ووجد من دونهم امرأتين تذودان والمقصود وشاهد خلفهم فى المكان فتاتين تقفان مع أنعامهما تبعدات الأنعام عن الآخرين وأنعامهم فقال موسى (ص):
ما خطبكما والمقصود لماذا تقفان دون سقى ؟
فكان الرد :لا نسقى حتى يصدر الرعاء والمقصود لا نشرب أنعامنا حتى ينتهى الرعاة من سقى أنعامهم وأبونا شيخ كبير والمقصود ووالدنا إنسان عجوز
وفى المعنى قال سبحانه :
"ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير "