التحريك العقلى للأشياء
يعتقد بعض البشر أن لدى قليل جدا من البشر قدرة خارقة على تحريك الأشياء المادية عن طريق عقلهم فمثلا ينقل بالنظر مقص من مكانه إلى مكان أخر فى الشقة أو يحرك رغيف خبز فى أول الطاولة إلى أخر الطاولة وهو جالس بعيد عنه
ويحكون عن نساء معظمهن من شرق أوربا روس وبولنديين ورجل من بريطانيا حكايات لا يصدقها أى عاقل وتواريخ حياة هؤلاء كانت فى القرن الماضى فى أثناء الحرب الباردة بين الروس والأمريكان
الغريب أن الأفلام الغربية كسلسلة إكس مان تتحدث عن أن أصل ظاهرة الخوارق هى شرق أوربا وتم انتقال أهلها إلى الغرب فى بريطانيا وأمريكا
والسؤال هل للغجر وهم قبيلة منتشرة فى شرق أوربا علاقة بهذه الاشاعات خاصة أنهم كانوا يعملون بالسحر وأعمال السيرك والرقص والعرافة وما شاكل من الأعمال التى لها علاقة بالخوارق التى لا وجود بها ؟
بالطبع الخرافة وهى التحريك العقلى تحدث عن طريق النظر للشىء والتحديق فيه ومن سمى كان يجب تسميتها التحريك بالنظر
وردت فى كتاب الله أية معجزة خاصة بالتحريك وهو نقل شىء مادى وهو كرسى عرش ملكة سبأ من سبأ إلى مكان وجود سليمان(ص) فى لحظة
الاثنان اللذان قالا بإمكانية نقل الكرسى هم من الجن فالأول وهو العفريت تعهد بنقل فى وقت يقدر بأقصر من قيام سليمان (ص)من مجلسه وهو قوله سبحانه حيث قال :
"قال يا أيها الملأ أيكم يأتينى بعرشها قبل أن يأتونى مسلمين قال عفريت من الجن أنا أتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإنى عليه لقوى أمين"
والثانى وهو الذى عنده علم من الكتاب قال بإمكانية نقله فى زمن أقل من فتح سليمان(ص) عينه وقفلها
وبالفعل تم النقل فى زمن قصير جدا يقدر بجزء من الثانية حيث قال سبحانه :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى ليبلونى أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربى غنى كريم"
بالطبع هذه القدرة آية معجزة لا يمكن أن يعطيها الله إلا لرسول سواء كان من الملائكة وهم جن أو من الإنس وهم الصنفين اللذين يأتى منهما الرسل كما قال :
" الله يصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس"
وقد منع الله الآيات وهى المعجزات منذ البعثة النبوية الأخيرة عن الناس حيث قال :
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
والتفسير العلمى لتلك الحالات هو كونها خدع من خدع السحرة فيقال مثلا أن الروسية كانت قادرة بالنظر على فصل صفار البيضة عن بياضها من خلال النظر عدة دقائق لها وهى موضوعة فى محلول ملحى وهو أمر يتعلق بعلم مجهول تعرفه هى ولا يعرفه غيرها كتأثير المحلول على البيضة وهو أمر يحدث أثناء سلق البيض عند تكون البيضة مكسورة أو مخرومة فتجد أن البياض ينفصل عن الصفار فى بعض الأحيان عند الغليان
يعتقد بعض البشر أن لدى قليل جدا من البشر قدرة خارقة على تحريك الأشياء المادية عن طريق عقلهم فمثلا ينقل بالنظر مقص من مكانه إلى مكان أخر فى الشقة أو يحرك رغيف خبز فى أول الطاولة إلى أخر الطاولة وهو جالس بعيد عنه
ويحكون عن نساء معظمهن من شرق أوربا روس وبولنديين ورجل من بريطانيا حكايات لا يصدقها أى عاقل وتواريخ حياة هؤلاء كانت فى القرن الماضى فى أثناء الحرب الباردة بين الروس والأمريكان
الغريب أن الأفلام الغربية كسلسلة إكس مان تتحدث عن أن أصل ظاهرة الخوارق هى شرق أوربا وتم انتقال أهلها إلى الغرب فى بريطانيا وأمريكا
والسؤال هل للغجر وهم قبيلة منتشرة فى شرق أوربا علاقة بهذه الاشاعات خاصة أنهم كانوا يعملون بالسحر وأعمال السيرك والرقص والعرافة وما شاكل من الأعمال التى لها علاقة بالخوارق التى لا وجود بها ؟
بالطبع الخرافة وهى التحريك العقلى تحدث عن طريق النظر للشىء والتحديق فيه ومن سمى كان يجب تسميتها التحريك بالنظر
وردت فى كتاب الله أية معجزة خاصة بالتحريك وهو نقل شىء مادى وهو كرسى عرش ملكة سبأ من سبأ إلى مكان وجود سليمان(ص) فى لحظة
الاثنان اللذان قالا بإمكانية نقل الكرسى هم من الجن فالأول وهو العفريت تعهد بنقل فى وقت يقدر بأقصر من قيام سليمان (ص)من مجلسه وهو قوله سبحانه حيث قال :
"قال يا أيها الملأ أيكم يأتينى بعرشها قبل أن يأتونى مسلمين قال عفريت من الجن أنا أتيك به قبل أن تقوم من مقامك وإنى عليه لقوى أمين"
والثانى وهو الذى عنده علم من الكتاب قال بإمكانية نقله فى زمن أقل من فتح سليمان(ص) عينه وقفلها
وبالفعل تم النقل فى زمن قصير جدا يقدر بجزء من الثانية حيث قال سبحانه :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى ليبلونى أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربى غنى كريم"
بالطبع هذه القدرة آية معجزة لا يمكن أن يعطيها الله إلا لرسول سواء كان من الملائكة وهم جن أو من الإنس وهم الصنفين اللذين يأتى منهما الرسل كما قال :
" الله يصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس"
وقد منع الله الآيات وهى المعجزات منذ البعثة النبوية الأخيرة عن الناس حيث قال :
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"
والتفسير العلمى لتلك الحالات هو كونها خدع من خدع السحرة فيقال مثلا أن الروسية كانت قادرة بالنظر على فصل صفار البيضة عن بياضها من خلال النظر عدة دقائق لها وهى موضوعة فى محلول ملحى وهو أمر يتعلق بعلم مجهول تعرفه هى ولا يعرفه غيرها كتأثير المحلول على البيضة وهو أمر يحدث أثناء سلق البيض عند تكون البيضة مكسورة أو مخرومة فتجد أن البياض ينفصل عن الصفار فى بعض الأحيان عند الغليان