الطفى فى كتاب الله
الكافرون يريدون اطفاء نور الله :
بين الله أن الكافرين يريدون أى يعملون على أن يطفئوا نور الله والمقصود أن يهدموا وبألفاظ أخرى يزيلوا حكم الله وهو كلام الله من الوجود
وقد بين أنه متم نوره والمقصود مكمل دينه ولو بغض المكذبون للدين إكماله .
وفى هذا قال سبحانه:
" يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون "
وبين الله أن كفار أهل الكتاب يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والمقصود يعملون على أن يزيلوا حكم الرب بكلماتهم وبألفاظ أخرى يضعوا كلامهم البشرى مكان كلام الله وهو تحريفهم كما قال سبحانه:
"يحرفون الكلم من بعد مواضعه"
ومع هذا يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون والمقصود ويقرر الإله إلا أن يكمل نعمته وهى دينه ولو كره والمقصود ولو مقت المشركون
وفى هذا قال سبحانه:
"يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون "
ايقاد اليهود نار الحرب واطفاء الله لها :
بين الله أن اليهود كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله والمقصود كلما صنعوا مكيدة للقتال بين الناس لكى تحدث الحرب بينهم أزال الله الكيد فلم تحدث الحرب
ومعنى هذا ان الكثير من الحروب فى عالمنا هى نتيجة مكائد وخدع اليهود لايقاع الحروب فى أماكن مختلفة من العالم وذلك حتى يستفيدوا هم من الحروب من خلال أن تستدين تلك البلاد منهم وتسلح نفسها من خلال شراء السلاح منهم ومن خلال بناء ما تهدم بعد الحرب عن طريق شركاتهم
وفى هذا قال سبحانه:
"كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله "
الكافرون يريدون اطفاء نور الله :
بين الله أن الكافرين يريدون أى يعملون على أن يطفئوا نور الله والمقصود أن يهدموا وبألفاظ أخرى يزيلوا حكم الله وهو كلام الله من الوجود
وقد بين أنه متم نوره والمقصود مكمل دينه ولو بغض المكذبون للدين إكماله .
وفى هذا قال سبحانه:
" يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون "
وبين الله أن كفار أهل الكتاب يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والمقصود يعملون على أن يزيلوا حكم الرب بكلماتهم وبألفاظ أخرى يضعوا كلامهم البشرى مكان كلام الله وهو تحريفهم كما قال سبحانه:
"يحرفون الكلم من بعد مواضعه"
ومع هذا يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون والمقصود ويقرر الإله إلا أن يكمل نعمته وهى دينه ولو كره والمقصود ولو مقت المشركون
وفى هذا قال سبحانه:
"يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون "
ايقاد اليهود نار الحرب واطفاء الله لها :
بين الله أن اليهود كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله والمقصود كلما صنعوا مكيدة للقتال بين الناس لكى تحدث الحرب بينهم أزال الله الكيد فلم تحدث الحرب
ومعنى هذا ان الكثير من الحروب فى عالمنا هى نتيجة مكائد وخدع اليهود لايقاع الحروب فى أماكن مختلفة من العالم وذلك حتى يستفيدوا هم من الحروب من خلال أن تستدين تلك البلاد منهم وتسلح نفسها من خلال شراء السلاح منهم ومن خلال بناء ما تهدم بعد الحرب عن طريق شركاتهم
وفى هذا قال سبحانه:
"كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله "