مناقشة لمقال عالم القطط المذهل
الكاتب هو Xia Fiandri وموضوع المقال هو الحديث عن آيات الله في خلق القطط وقد ابتدأ الكاتب بذكر دراسة العلماء للقطط حيث قال:
"اعجاز الخالق في خلق هذه الكائنات الرائعة
عالمنا عموما مليء بالمعلومات والأسرار التي لا تزال محور جدل العلماء الذين لا ينفكون ينقبون عنها ويتقفون أثرها وقد تبين أن البشر ماهرين في استخلاص مختلف المعلومات والحقائق لتحويلها الى خدمات لهم ولتساعدهم في أمور حياتهم.
وخير مثال على ذلك هذا المقال الذي يتحدث بطريقة رئيسية عن القطط وعن اعجاز الخالق في خلق هذه الكائنات الرائعة وبالطبع لن نذكر معلومات عادية عنها بل سنذكر معلومات نادرة وغير عادية وتخص البشر وقد تساعدهم في مسعاهم نحو التقدم والتطور (على سبيل المثال: يمكن للضفدع أن يكشف للبشرية سر الخلود ويمكن للدب القطبي ان يساعدنا في علاج مرضى السكر ويمكن للغراب ايضا ان يكشف تركيب دماغ الفضائيين ولكن هنا سنتحدث عن معلومات من هذا النوع للقطط) .."
بالطبع كلام الكاتب عن كشف الضفدع لسر الخلود هو تكذيب لقوله سبحانه :
" ما جعلنا لبشر من قبلك الخلد"
فلا يوجد خلود في الدنيا على الأرض
وأما كشف الدب القطبى عن علاج مرضى السكرى فهو مجرد كلام لم يثبته أحد وأما كشف الغراب عن أدمغة الفضائيين فهو تخريف لأنه لا يوجد فضائيين حتى يمكن الكشف عنهم
الغريب هو أن الكاتب نسى كيفية كشف الحيوانات لنا عن العلاجات والكشوفات مع عدم امكانية الاتصال الكلامى بينها وبين الإنسان الحالى لأن ذلك كان موجود في زمن الآيات المعجزات أيام الرسل(ص)
وأما معلومات الكاتب عن القطط فهى :
"أولا .. لنبدأ بمعلومة مخيفة تليق بوصف هذا الموقع الجميل كموقع مهتم بالرعب .. أكدت دراسة أجريت عام 2010 أن القطط مسؤولة عن انقراض ما لا يقل عن 33 فصيلة من الطيور في كل أنحاء العالم كما أن القطط التي تعيش خارج المنازل قد تقتل ما يساوي 3 مليارات و700 مليون طير كل عام وهذا أكثر نصف عدد سكان العالم يا للطيور المسكينة!
القطط مسئولة عن موت ملايين الطيور حول العالم
غريزة القتل الشرهة هذه عند القطط قد تدفع الطيور والكثير من الحيوانات الأخرى الى الانقراض ولذلك نجد العديد من حكومات العالم تحرض على قتل القطط السائبة أو تعقيمها (جعلها غير قادرة على التكاثر)."
بالطبع وضع الله قانون توازن المخلوقات فإن كانت القطط تقتل بعض من الأنواع ألأخرى فهذا أمر إلهى لها لحفظ الأنواع بأعداد معينة كما قال سبحانه :
" وإن من شىء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم"
وقتل الحكومات للقطط هو خطأ كبير لأنها تخل بالتوازن العددى بين الأنواع والذى تقوم بها الأنواع مع بعضها وتدخل الإنسان يجلب الفساد في الأرض فقتل القطط بأعداد كبيرة يؤدى لانتشار القوارض بأشكال كبيرة وهوما يؤدى للقضاء على المحاصيل وهوما يؤدى بالضرورة لجوع الإنسان نتيجة نقص المحاصيل وفى هذا قال سبحانه :
" ظهر الفساد في البر والبر بما كسبت أيدى الناس"
وتناول خرخرة وهى قرقرة القطط حيث قال :
"ولكن في حين أنها تبدو كنمور صغيرة الا أن للقطط جانبا ألطف وسواء كان القط كبيرا أو صغيرا فجميعها يخرخر (يقرقر) ولا أحد يدري لماذا لكن العلماء يعتقدون أن القطط تخرخر عند السعادة أو عند الاصابة والمرض لتهدأ من روعها ولتطمئن نفسها ونرى أيضا أن القطط تخرخر قبل أن تموت. وتلك الخرخرة هي أقوى مما ندركه اذ أن لها خصائص شافية.
فلنشرح لكم ذلك: عندما يخرخر القط فأنه يقوم بذلك بمعدل 25 ذبذبة في الثانية ومعدل الخرخرة ذاك يمثل موجة الشفاء. وقد أثبتت دراسة حديثة أجريت في كاليفورنيا أن ذبذبات كخرخرة القطط تحسن من كثافة العظام وتساعد على إلتئام الجروح وترميم الأضرار الجسدية (كسر في العظام اصابة الأنسجة والعضلات تتلف الخلايا) ... سبحان الخالق "
بالطبع القرقرة أوالزوم لا يمكن أنم تكون موجات للشفاء لأنها تحدث من المريض والسليم فلو كانت للشفاء لاقتصرت على المرضى ولكن الكل يقرقر
وتكلم كلاما
اذا كنت لا تعرف ما هي خرخرة القط .. وإن استطعتم تصديق ذلك فان العلماء يدرسون اليوم كيفية الاستفادة من خرخرة القطط للتمكن من ارسال الناس الى المريخ لأن رواد الفضاء يعانون من مشكلة نقص كثافة العظام وضمورها بسبب بقائهم في مكان صغير ومغلق (الصاروخ) ومنعدم الجاذبية اذ أن هذه الأخيرة هي التي تحفظ تماسك وتصلب العظام وبانعدامها فإن العظام تكون معرضة للكثير من الأخطار الجسيمة وتلك المشكلة هي خطيرة حقا اذ قد تسبب عيوبا في بنية العظام وتهششها ويعتقد العلماء ان حل هذه المشكلة يكمن وراء ابتكار طريقة لتعريض رواد الفضاء لخرخرة القطط التي يمكنها تحسين كثافة عظامهم وتماسكها والتقليل من نسبة ضمورها وهشاشتها.
وعلى نحو خارق يعرف عن القطط أنها قادرة على النجاة من حادثة سقوط دون ضرر من ارتفاع قد يضاهي ارتفاع تمثال الحرية أو برج ايفيل.
ولكن كيف؟
للقطط قدرة عجيبة على تعديل أجسادها في الهواء
لنفهم ذلك دعونا نلقي نظرة عن العمود الفقري للقطط.
تمتلك القطط 30 فقرة في عمودها الفقري مقارنة بـ 24 فقرة فقط لدى البشر ويمكنها هذا العمود الفقري القوي من الانحناء بنسبة 180 درجة ما يسمح للقطط أن تدير رؤوسها في الهواء وان تدير بسرعة أقل من الثانية بقية أجزاء جسدها وفي الوقت نفسه يحمي القط الساقط ظهره من أن يتهشم عبر مد أطرافه بانحراف.
ويمكن للقطط أن تتلاعب بأجسادها لتحط على الأرض بقوة 5 مرات أقل من سقوط بشري أو حيوان آخر أو جسم جامد من الارتفاع نفسه.
والمذهل أن طريقة سقوط القطط قد تساهم في تطوير الاسعافات الأولية لدى البشر وحاليا يدرس الباحثون في جامعة "جورجيا" للتكنولوجيا الحديثة ديناميكية العمود الفقري للقطط لصنع روبوتات (آلات) غير قابلة للكسر وتصحح وضعياتها من تلقاء نفسها لاستخدامها في عمليات البحث والانقاذ.
سبحان الخالق المبدع الذي لم يخلق أي شيئ عبثا .. والحمد لله دائما وابدا .."
بالطبع هذا الكلام هو تخريف فجو السماء حيث رواد الفضاء يختلف عن وجود القطط على الأرض ومن ثم لا يمكن تطبيق شىء أرضى على شىء جوى والقرقرة الكاذبة لا تفعل شىء فى العظام
والذهاب للمريخ أو القمر ...هو مجرد خداع وكذب لعمل مشروعات وهمية لسرقة أموال الشعوب أو من يدفعون لشركات خاصة لأن من يذهب هالك لا محالة بالنار والنحاس كما قال سبحانه :
"يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ"
وأما حكاية الفقرات فهذا يستلزم تغيير بنية الناس العظمية وهو أمر محال حدوثه بالعمليات الجراحية أو بغير ذلك كما لا يمكن عمله مع الآلات التى تسمى روبوتات أو بشر آليين لأن المادة العضلية والغضروفية والعظمية لا يمكن للبشر إنتاجها وإلا كانوا أنتجوا مفاصل منها ووضعوها بديلا للعظام المتكسرة بدلا من الشرائح المعدنية والبلاستيكية التى توضع حاليا فى الأجساد البشرية بديلا لما يتكسر منها
الكاتب هو Xia Fiandri وموضوع المقال هو الحديث عن آيات الله في خلق القطط وقد ابتدأ الكاتب بذكر دراسة العلماء للقطط حيث قال:
"اعجاز الخالق في خلق هذه الكائنات الرائعة
عالمنا عموما مليء بالمعلومات والأسرار التي لا تزال محور جدل العلماء الذين لا ينفكون ينقبون عنها ويتقفون أثرها وقد تبين أن البشر ماهرين في استخلاص مختلف المعلومات والحقائق لتحويلها الى خدمات لهم ولتساعدهم في أمور حياتهم.
وخير مثال على ذلك هذا المقال الذي يتحدث بطريقة رئيسية عن القطط وعن اعجاز الخالق في خلق هذه الكائنات الرائعة وبالطبع لن نذكر معلومات عادية عنها بل سنذكر معلومات نادرة وغير عادية وتخص البشر وقد تساعدهم في مسعاهم نحو التقدم والتطور (على سبيل المثال: يمكن للضفدع أن يكشف للبشرية سر الخلود ويمكن للدب القطبي ان يساعدنا في علاج مرضى السكر ويمكن للغراب ايضا ان يكشف تركيب دماغ الفضائيين ولكن هنا سنتحدث عن معلومات من هذا النوع للقطط) .."
بالطبع كلام الكاتب عن كشف الضفدع لسر الخلود هو تكذيب لقوله سبحانه :
" ما جعلنا لبشر من قبلك الخلد"
فلا يوجد خلود في الدنيا على الأرض
وأما كشف الدب القطبى عن علاج مرضى السكرى فهو مجرد كلام لم يثبته أحد وأما كشف الغراب عن أدمغة الفضائيين فهو تخريف لأنه لا يوجد فضائيين حتى يمكن الكشف عنهم
الغريب هو أن الكاتب نسى كيفية كشف الحيوانات لنا عن العلاجات والكشوفات مع عدم امكانية الاتصال الكلامى بينها وبين الإنسان الحالى لأن ذلك كان موجود في زمن الآيات المعجزات أيام الرسل(ص)
وأما معلومات الكاتب عن القطط فهى :
"أولا .. لنبدأ بمعلومة مخيفة تليق بوصف هذا الموقع الجميل كموقع مهتم بالرعب .. أكدت دراسة أجريت عام 2010 أن القطط مسؤولة عن انقراض ما لا يقل عن 33 فصيلة من الطيور في كل أنحاء العالم كما أن القطط التي تعيش خارج المنازل قد تقتل ما يساوي 3 مليارات و700 مليون طير كل عام وهذا أكثر نصف عدد سكان العالم يا للطيور المسكينة!
القطط مسئولة عن موت ملايين الطيور حول العالم
غريزة القتل الشرهة هذه عند القطط قد تدفع الطيور والكثير من الحيوانات الأخرى الى الانقراض ولذلك نجد العديد من حكومات العالم تحرض على قتل القطط السائبة أو تعقيمها (جعلها غير قادرة على التكاثر)."
بالطبع وضع الله قانون توازن المخلوقات فإن كانت القطط تقتل بعض من الأنواع ألأخرى فهذا أمر إلهى لها لحفظ الأنواع بأعداد معينة كما قال سبحانه :
" وإن من شىء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم"
وقتل الحكومات للقطط هو خطأ كبير لأنها تخل بالتوازن العددى بين الأنواع والذى تقوم بها الأنواع مع بعضها وتدخل الإنسان يجلب الفساد في الأرض فقتل القطط بأعداد كبيرة يؤدى لانتشار القوارض بأشكال كبيرة وهوما يؤدى للقضاء على المحاصيل وهوما يؤدى بالضرورة لجوع الإنسان نتيجة نقص المحاصيل وفى هذا قال سبحانه :
" ظهر الفساد في البر والبر بما كسبت أيدى الناس"
وتناول خرخرة وهى قرقرة القطط حيث قال :
"ولكن في حين أنها تبدو كنمور صغيرة الا أن للقطط جانبا ألطف وسواء كان القط كبيرا أو صغيرا فجميعها يخرخر (يقرقر) ولا أحد يدري لماذا لكن العلماء يعتقدون أن القطط تخرخر عند السعادة أو عند الاصابة والمرض لتهدأ من روعها ولتطمئن نفسها ونرى أيضا أن القطط تخرخر قبل أن تموت. وتلك الخرخرة هي أقوى مما ندركه اذ أن لها خصائص شافية.
فلنشرح لكم ذلك: عندما يخرخر القط فأنه يقوم بذلك بمعدل 25 ذبذبة في الثانية ومعدل الخرخرة ذاك يمثل موجة الشفاء. وقد أثبتت دراسة حديثة أجريت في كاليفورنيا أن ذبذبات كخرخرة القطط تحسن من كثافة العظام وتساعد على إلتئام الجروح وترميم الأضرار الجسدية (كسر في العظام اصابة الأنسجة والعضلات تتلف الخلايا) ... سبحان الخالق "
بالطبع القرقرة أوالزوم لا يمكن أنم تكون موجات للشفاء لأنها تحدث من المريض والسليم فلو كانت للشفاء لاقتصرت على المرضى ولكن الكل يقرقر
وتكلم كلاما
اذا كنت لا تعرف ما هي خرخرة القط .. وإن استطعتم تصديق ذلك فان العلماء يدرسون اليوم كيفية الاستفادة من خرخرة القطط للتمكن من ارسال الناس الى المريخ لأن رواد الفضاء يعانون من مشكلة نقص كثافة العظام وضمورها بسبب بقائهم في مكان صغير ومغلق (الصاروخ) ومنعدم الجاذبية اذ أن هذه الأخيرة هي التي تحفظ تماسك وتصلب العظام وبانعدامها فإن العظام تكون معرضة للكثير من الأخطار الجسيمة وتلك المشكلة هي خطيرة حقا اذ قد تسبب عيوبا في بنية العظام وتهششها ويعتقد العلماء ان حل هذه المشكلة يكمن وراء ابتكار طريقة لتعريض رواد الفضاء لخرخرة القطط التي يمكنها تحسين كثافة عظامهم وتماسكها والتقليل من نسبة ضمورها وهشاشتها.
وعلى نحو خارق يعرف عن القطط أنها قادرة على النجاة من حادثة سقوط دون ضرر من ارتفاع قد يضاهي ارتفاع تمثال الحرية أو برج ايفيل.
ولكن كيف؟
للقطط قدرة عجيبة على تعديل أجسادها في الهواء
لنفهم ذلك دعونا نلقي نظرة عن العمود الفقري للقطط.
تمتلك القطط 30 فقرة في عمودها الفقري مقارنة بـ 24 فقرة فقط لدى البشر ويمكنها هذا العمود الفقري القوي من الانحناء بنسبة 180 درجة ما يسمح للقطط أن تدير رؤوسها في الهواء وان تدير بسرعة أقل من الثانية بقية أجزاء جسدها وفي الوقت نفسه يحمي القط الساقط ظهره من أن يتهشم عبر مد أطرافه بانحراف.
ويمكن للقطط أن تتلاعب بأجسادها لتحط على الأرض بقوة 5 مرات أقل من سقوط بشري أو حيوان آخر أو جسم جامد من الارتفاع نفسه.
والمذهل أن طريقة سقوط القطط قد تساهم في تطوير الاسعافات الأولية لدى البشر وحاليا يدرس الباحثون في جامعة "جورجيا" للتكنولوجيا الحديثة ديناميكية العمود الفقري للقطط لصنع روبوتات (آلات) غير قابلة للكسر وتصحح وضعياتها من تلقاء نفسها لاستخدامها في عمليات البحث والانقاذ.
سبحان الخالق المبدع الذي لم يخلق أي شيئ عبثا .. والحمد لله دائما وابدا .."
بالطبع هذا الكلام هو تخريف فجو السماء حيث رواد الفضاء يختلف عن وجود القطط على الأرض ومن ثم لا يمكن تطبيق شىء أرضى على شىء جوى والقرقرة الكاذبة لا تفعل شىء فى العظام
والذهاب للمريخ أو القمر ...هو مجرد خداع وكذب لعمل مشروعات وهمية لسرقة أموال الشعوب أو من يدفعون لشركات خاصة لأن من يذهب هالك لا محالة بالنار والنحاس كما قال سبحانه :
"يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ"
وأما حكاية الفقرات فهذا يستلزم تغيير بنية الناس العظمية وهو أمر محال حدوثه بالعمليات الجراحية أو بغير ذلك كما لا يمكن عمله مع الآلات التى تسمى روبوتات أو بشر آليين لأن المادة العضلية والغضروفية والعظمية لا يمكن للبشر إنتاجها وإلا كانوا أنتجوا مفاصل منها ووضعوها بديلا للعظام المتكسرة بدلا من الشرائح المعدنية والبلاستيكية التى توضع حاليا فى الأجساد البشرية بديلا لما يتكسر منها