عطيه الدماطى الخميس أبريل 13, 2023 12:50 pmمقامة ليلة القدر
نزل القرآن فى ليلة القدر من شهر رمضان وهو بينات من الهدى والفرقان وليلة القدر عند الرحمن خير من ألف شهر من شهور الإنس والجان والألف عند بعض بنى الإنسان ثلاثة وثمانين سنة وأربعة من الشهران وهى عند الله أعظم العدد فهى خير من كل القرون حتى نهاية الزمان
ليلة القدر فى روايات الآحاد من بنى الإنسان تتكرر كل سنة فى رمضان وهو قول لا أصل له لأن نزول القرآن كاملا كان مرة واحدة فى الزمان ومن ثم لا تكرار لعدم تكرار الإنزال فى أى زمان
ومن أوهام بنى الإنسان أنها ليلة متكررة للغفران والعتق من النيران مع أن كل من يستغفر الرحمان يغفر له فى أى زمان ويعتقه من دخول النيران
ليلة القدر هى التى جمع فيها الرحمان القرآن كاملا كما فى سورة قيامة الإنس والجان حيث نزل فيها كل أمر حكيم من الفرقان نزلت به الملائكة وروح الأمان
تلك الليلة المباركة ليلة القدر معناها ليلة نزول الأحكام ذات الكملان وليس الأقدار بمعنى أحداث الزمان لأن الله وصفها بالإنذار فى سورة الدخان فكان نزول الوحى كاملا سلام أى رحمة من الرحمان لبنى الإنسان حتى مطلع الفجر وهو النهار الذى تم فيه خير الأديان وقال الله عنه فى ذلك الصباح اليوم أكملت لكم دينكم وحفظته فى الصحف الطهران فى أطهر مكان حيث لا يقدر على تحريفه إنس ولا جان
فيا أيها الناس فى هذا الزمان لا تبحثوا عن ليلة القدر بدعاء عن العفو أو طاقة من نور كما زعم أهل الزور والبهتان لأنكم كمسلمين وصفكم الرحمن بأنكم تستغفرون كل ليلة فى الأسحار طالبين العفو من النيران من أهل التقوى وأهل الغفران ومن ثم فأنتم معفو عنكم بآيات الغفران فى الكثير من سور القرآن
ويا من تبحثون فى ليالى الوتران تناقضت الروايات فى تحديدها فى الثلاثة أعشار من رمضان وكما سبق القول لا وجود لليلة القدر بعد أن تم نزول القرآن فى تلك الليلة الفريدة التى لا تتكرر عبر الزمان فلو كان هناك ليالى قدر ما قال الرحمن أنها ليلة القدر أى ليلة واحدة ولقال ليالى القدر فى قابل الزمان
نزل القرآن فى ليلة القدر من شهر رمضان وهو بينات من الهدى والفرقان وليلة القدر عند الرحمن خير من ألف شهر من شهور الإنس والجان والألف عند بعض بنى الإنسان ثلاثة وثمانين سنة وأربعة من الشهران وهى عند الله أعظم العدد فهى خير من كل القرون حتى نهاية الزمان
ليلة القدر فى روايات الآحاد من بنى الإنسان تتكرر كل سنة فى رمضان وهو قول لا أصل له لأن نزول القرآن كاملا كان مرة واحدة فى الزمان ومن ثم لا تكرار لعدم تكرار الإنزال فى أى زمان
ومن أوهام بنى الإنسان أنها ليلة متكررة للغفران والعتق من النيران مع أن كل من يستغفر الرحمان يغفر له فى أى زمان ويعتقه من دخول النيران
ليلة القدر هى التى جمع فيها الرحمان القرآن كاملا كما فى سورة قيامة الإنس والجان حيث نزل فيها كل أمر حكيم من الفرقان نزلت به الملائكة وروح الأمان
تلك الليلة المباركة ليلة القدر معناها ليلة نزول الأحكام ذات الكملان وليس الأقدار بمعنى أحداث الزمان لأن الله وصفها بالإنذار فى سورة الدخان فكان نزول الوحى كاملا سلام أى رحمة من الرحمان لبنى الإنسان حتى مطلع الفجر وهو النهار الذى تم فيه خير الأديان وقال الله عنه فى ذلك الصباح اليوم أكملت لكم دينكم وحفظته فى الصحف الطهران فى أطهر مكان حيث لا يقدر على تحريفه إنس ولا جان
فيا أيها الناس فى هذا الزمان لا تبحثوا عن ليلة القدر بدعاء عن العفو أو طاقة من نور كما زعم أهل الزور والبهتان لأنكم كمسلمين وصفكم الرحمن بأنكم تستغفرون كل ليلة فى الأسحار طالبين العفو من النيران من أهل التقوى وأهل الغفران ومن ثم فأنتم معفو عنكم بآيات الغفران فى الكثير من سور القرآن
ويا من تبحثون فى ليالى الوتران تناقضت الروايات فى تحديدها فى الثلاثة أعشار من رمضان وكما سبق القول لا وجود لليلة القدر بعد أن تم نزول القرآن فى تلك الليلة الفريدة التى لا تتكرر عبر الزمان فلو كان هناك ليالى قدر ما قال الرحمن أنها ليلة القدر أى ليلة واحدة ولقال ليالى القدر فى قابل الزمان