الفلق فى كتاب الله
الله الفالق
شرح الله للناس أن الله هو فالق الحب والمقصود أن الله هو منشىء البذر الذى شرحه بكونه النوى وهو أصول الأنواع المتعددة التى منها يبدعون
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"إن الله فالق الحب والنوى "
"شرح الله للناس أنه فالق الإصباح والمقصود خالق النهار كما قال سبحانه:
"وهو الذى خلق الليل والنهار"
وجعل الليل سكنا والمقصود وخلق الليل لباسا
وخلق الشمس والقمر حسبانا والمقصود دائرين فى فلك ذلك وهو النهار والليل والشمس والقمر هو تقدير العزيز العليم والمقصود خلق القوى العارف بكل شىء
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم"
وهو قوله سبحانه حيث قال :"
" قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات فى العقد ومن شر حاسد إذا حسد "المعنى بحكم الرب النافع المفيد قل احتمى بخالق الشق من أذى الذى أنشأ ومن أذى مظلم إذا أتى ومن أذى الماكرين فى الروابط ومن أذى متمنى إذا تمنى ،
شرح الله للنبى (ص)أن يقول:
أعوذ برب الفلق والمقصود احتمى باتباع وحى خالق الشق فكل مخلوق خلق من شىء مشقوق
أعوذ من شر غاسق إذا وقب والمقصود احتمى من ضرر موسوس إذا وسوس
أعوذ من شر النفاثات فى العقد والمقصود ومن ضرر الخادعين فى الروابط
أعوذ من شر حاسد إذا حسد والمقصود ومن ضرر متمنى إذا تمنى محو أى نعمة
انفلاق البحر
شرح الله للنبى (ص) أن قوم فرعون أتبعوهم مشرقين والمقصود طاردوا بنى إسرائيل فى النهار فلما ترءا الجمعان والمقصود فلما نظر الفريقان كل منهما للأخر من بعد قال أصحاب وهم قوم موسى (ص):
إنا لمدركون والمقصود إن قوم فرعون واصلون فقال لهم موسى (ص)كلا أى لا لن يصلوا ،إن معى ربى سيهدين والمقصود إن خالقى سيرشدنى فأوحينا لموسى (ص) والمقصود فألقينا له :
اضرب بعصاك البحر والمقصود ضع عصاك على وجه الماء
وضع العصا عليه فانفلق والمقصود فانشق الماء إلى جانبين فكان كل فرق وهو كل جانب كالطود العظيم وهو الجبل الكبير وفى وأزلفنا ثم الآخرين والمقصود وأمشينا بنى إسرائيل وسيرنا قوم فرعون فيه فكانت النتيجة أن أنجينا والمقصود أنقذنا موسى (ص)من معه أجمعين ثم أغرقنا والمقصود دمرنا قوم فرعون
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"فأتبعوهم مشرقين فلما ترءا الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معى ربى سيهدين فأوحينا إلى موسى أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم وأزلفنا ثم الآخرين وأنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين "
الله الفالق
شرح الله للناس أن الله هو فالق الحب والمقصود أن الله هو منشىء البذر الذى شرحه بكونه النوى وهو أصول الأنواع المتعددة التى منها يبدعون
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"إن الله فالق الحب والنوى "
"شرح الله للناس أنه فالق الإصباح والمقصود خالق النهار كما قال سبحانه:
"وهو الذى خلق الليل والنهار"
وجعل الليل سكنا والمقصود وخلق الليل لباسا
وخلق الشمس والقمر حسبانا والمقصود دائرين فى فلك ذلك وهو النهار والليل والشمس والقمر هو تقدير العزيز العليم والمقصود خلق القوى العارف بكل شىء
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"فالق الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا ذلك تقدير العزيز العليم"
وهو قوله سبحانه حيث قال :"
" قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات فى العقد ومن شر حاسد إذا حسد "المعنى بحكم الرب النافع المفيد قل احتمى بخالق الشق من أذى الذى أنشأ ومن أذى مظلم إذا أتى ومن أذى الماكرين فى الروابط ومن أذى متمنى إذا تمنى ،
شرح الله للنبى (ص)أن يقول:
أعوذ برب الفلق والمقصود احتمى باتباع وحى خالق الشق فكل مخلوق خلق من شىء مشقوق
أعوذ من شر غاسق إذا وقب والمقصود احتمى من ضرر موسوس إذا وسوس
أعوذ من شر النفاثات فى العقد والمقصود ومن ضرر الخادعين فى الروابط
أعوذ من شر حاسد إذا حسد والمقصود ومن ضرر متمنى إذا تمنى محو أى نعمة
انفلاق البحر
شرح الله للنبى (ص) أن قوم فرعون أتبعوهم مشرقين والمقصود طاردوا بنى إسرائيل فى النهار فلما ترءا الجمعان والمقصود فلما نظر الفريقان كل منهما للأخر من بعد قال أصحاب وهم قوم موسى (ص):
إنا لمدركون والمقصود إن قوم فرعون واصلون فقال لهم موسى (ص)كلا أى لا لن يصلوا ،إن معى ربى سيهدين والمقصود إن خالقى سيرشدنى فأوحينا لموسى (ص) والمقصود فألقينا له :
اضرب بعصاك البحر والمقصود ضع عصاك على وجه الماء
وضع العصا عليه فانفلق والمقصود فانشق الماء إلى جانبين فكان كل فرق وهو كل جانب كالطود العظيم وهو الجبل الكبير وفى وأزلفنا ثم الآخرين والمقصود وأمشينا بنى إسرائيل وسيرنا قوم فرعون فيه فكانت النتيجة أن أنجينا والمقصود أنقذنا موسى (ص)من معه أجمعين ثم أغرقنا والمقصود دمرنا قوم فرعون
وهو قوله سبحانه حيث قال :
"فأتبعوهم مشرقين فلما ترءا الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون قال كلا إن معى ربى سيهدين فأوحينا إلى موسى أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم وأزلفنا ثم الآخرين وأنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين "