يوجد تناقض بين قول المؤلفين فى ص 1 "وقال لها يا بنيتى المسلم لا يكذب ابدا " فهنا المسلم لا يكذب إطلاقا ومع هذا فى درس المحاكمة والمعجزة فى ص29 قال "أحضر الكفقار إبراهيم عليه السلام أمام الأصنام المحطمة وسألوه : هل أنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم قال بل فعله كبيرهم هذا " فهنا كذب سيدنا إبراهيم عليه السلام فقد حطم الأصنام ثم نفى تحطيمه لها وذلك حتى يعرفهم أن الأصنام لاتتكلم ولا تضر ولا تنفع حتى نفسهافهى كذبة من أجل الخير وهذا تناقض
إن الطفل عند
ما أقول له أن المسلم لا يكذب أبدا وهو عنوان الدرس ثم يفاجىء فى الدرس الأخير بكذب نبى سيعتقد اعتقادا خاطئا ومن ثم يجب تعديل الدرس الأول وهو أن المسلم لا يكذب أبدا أو شطبه من المنهج لوجود حالات يباح فيها الكذب فى القرآن وفى الحديث وهى الاصلاح بين المتخاصمين والكذب على العدو المحارب عند خوف أذاه والكذب فى الدعوة للإسلام كما فعل سيدنا إبراهيم عليه السلام
وهناك درس فى أحد كتب اللغة العربية يبين ذلك وهو فى الصف الخامس النصف الأول درس عن الانترنت
إن الطفل عند
ما أقول له أن المسلم لا يكذب أبدا وهو عنوان الدرس ثم يفاجىء فى الدرس الأخير بكذب نبى سيعتقد اعتقادا خاطئا ومن ثم يجب تعديل الدرس الأول وهو أن المسلم لا يكذب أبدا أو شطبه من المنهج لوجود حالات يباح فيها الكذب فى القرآن وفى الحديث وهى الاصلاح بين المتخاصمين والكذب على العدو المحارب عند خوف أذاه والكذب فى الدعوة للإسلام كما فعل سيدنا إبراهيم عليه السلام
وهناك درس فى أحد كتب اللغة العربية يبين ذلك وهو فى الصف الخامس النصف الأول درس عن الانترنت